امتحانات البكالوريا ستشهد مستجدات مهمة jumelage
امتحانات البكالوريا لهذا الموسم ستشهد مستجدات مهمة، ترتبط بالجانب التدبيري لهذا الاستحقاق الهام. ولتقريب الصورة أكثر، تابعوا معي التفاصيل التالية:
أولًا، سيجد المترشح على الطاولة بطاقة تتضمن اسمه، ورقم الامتحان، ورمزًا إلكترونيًا مرتبطًا بهويته. أما ورقة التحرير الخاصة بالمترشح، فلن تحمل بعد الآن رقم الامتحان، بل سيتم إلصاق رمز إلكتروني مزدوج (QR Code) عليها.
تُنجز هذه العملية بطريقة دقيقة، حيث يجب على المترشح وضع البطاقة في مكانها المخصص على الطاولة، وعدم نسيان كتابة اسمه الشخصي والعائلي والمعلومات المطلوبة في ورقة التحرير.
داخل قاعة الامتحان، سيتوفر أحد المراقبين على جهاز قارئ للرموز الإلكترونية، يُسلَّم له من طرف رئيس المركز عند بداية كل اختبار. كما تحتوي كل قاعة امتحان على ورقة حضور تضم بدورها رمزًا إلكترونيًا.
قد تتساءلون: ما العلاقة بين الرمز الإلكتروني على البطاقة الموضوعة فوق الطاولة، والرمز الإلكتروني على ورقة التحرير، والرمز الموجود في ورقة الحضور، ثم جهاز القارئ الإلكتروني الذي بحوزة المراقب؟
العملية بسيطة، وتتم كما يلي:
يقوم المراقب بتسجيل الدخول إلى التطبيق على جهاز القارئ الإلكتروني بعد إدخال اسمه.
يبدأ العملية بمسح الرمز الإلكتروني الموجود في ورقة الحضور الخاصة بالقاعة، فتظهر له على الشاشة معلومات تتعلق بقاعة الامتحان.
ثم يضغط داخل التطبيق على زر "Lancer jumelage" أي "بدء عملية الاقتران".
يمر على كل مترشح، ويقوم بمسح الرمز الإلكتروني الموجود على الطاولة أو إدخال رقم امتحانه يدويًا، وعندما تظهر هويته، يضغط على زر "Présent" في حال كان المترشح حاضرًا.
مباشرة بعد ذلك، يقوم بمسح الرمز الإلكتروني الموجود على ورقة التحرير، ثم يضغط على زر "Confirmer" لتأكيد العملية.
وبذلك تكتمل العملية مع المترشح الأول، لينتقل المراقب إلى المترشح الموالي بنفس الخطوات.
وفي النهاية، يُظهر التطبيق للمراقب الإحصاء العام للقاعة، من كان حاضرًا ومن كان غائبًا، لتفادي أي إغفال أو خطأ.
وتبقى الإشارة إلى أن هذه العملية ستمكننا من تعزيز مزيد من الشفافية، والدقة، وتكافؤ الفرص، كما ستُوفر الكثير من الوقت للإعلان عن النتائج النهائية في أسرع الآجال.
⬅️ ارشيف الاخبار
العودة إلى الصفحة الرئيسية
أولًا، سيجد المترشح على الطاولة بطاقة تتضمن اسمه، ورقم الامتحان، ورمزًا إلكترونيًا مرتبطًا بهويته. أما ورقة التحرير الخاصة بالمترشح، فلن تحمل بعد الآن رقم الامتحان، بل سيتم إلصاق رمز إلكتروني مزدوج (QR Code) عليها.
تُنجز هذه العملية بطريقة دقيقة، حيث يجب على المترشح وضع البطاقة في مكانها المخصص على الطاولة، وعدم نسيان كتابة اسمه الشخصي والعائلي والمعلومات المطلوبة في ورقة التحرير.
داخل قاعة الامتحان، سيتوفر أحد المراقبين على جهاز قارئ للرموز الإلكترونية، يُسلَّم له من طرف رئيس المركز عند بداية كل اختبار. كما تحتوي كل قاعة امتحان على ورقة حضور تضم بدورها رمزًا إلكترونيًا.
قد تتساءلون: ما العلاقة بين الرمز الإلكتروني على البطاقة الموضوعة فوق الطاولة، والرمز الإلكتروني على ورقة التحرير، والرمز الموجود في ورقة الحضور، ثم جهاز القارئ الإلكتروني الذي بحوزة المراقب؟
العملية بسيطة، وتتم كما يلي:
يقوم المراقب بتسجيل الدخول إلى التطبيق على جهاز القارئ الإلكتروني بعد إدخال اسمه.
يبدأ العملية بمسح الرمز الإلكتروني الموجود في ورقة الحضور الخاصة بالقاعة، فتظهر له على الشاشة معلومات تتعلق بقاعة الامتحان.
ثم يضغط داخل التطبيق على زر "Lancer jumelage" أي "بدء عملية الاقتران".
يمر على كل مترشح، ويقوم بمسح الرمز الإلكتروني الموجود على الطاولة أو إدخال رقم امتحانه يدويًا، وعندما تظهر هويته، يضغط على زر "Présent" في حال كان المترشح حاضرًا.
مباشرة بعد ذلك، يقوم بمسح الرمز الإلكتروني الموجود على ورقة التحرير، ثم يضغط على زر "Confirmer" لتأكيد العملية.
وبذلك تكتمل العملية مع المترشح الأول، لينتقل المراقب إلى المترشح الموالي بنفس الخطوات.
وفي النهاية، يُظهر التطبيق للمراقب الإحصاء العام للقاعة، من كان حاضرًا ومن كان غائبًا، لتفادي أي إغفال أو خطأ.
وتبقى الإشارة إلى أن هذه العملية ستمكننا من تعزيز مزيد من الشفافية، والدقة، وتكافؤ الفرص، كما ستُوفر الكثير من الوقت للإعلان عن النتائج النهائية في أسرع الآجال.